NEW STEP BY STEP MAP FOR التنمر المدرسي

New Step by Step Map For التنمر المدرسي

New Step by Step Map For التنمر المدرسي

Blog Article



إنّ أي سلوك يظهر على الطالب لا بدّ من أن يكون له تفسير محدد ودوافع معينة، والتنمر المدرسي له مجموعة من الأسباب التي تؤدي إلى حدوثه كما ذكر ذلك مجموعة من الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين، وما يأتي تفصيل بعض من تلك الأسباب:[٢]

تجنب التعليقات السلبية (مثل: عليك أن تدافع عن نفسك أو يمكنك البقاء في المنزل).

طلب المساعدة من المختص (مثل: المعلم، أو المستشار النفسي) عند مواجهة صعوبة في تغيير السلوك.

رفضت اليونسكو الاعتقاد السائد بأن التنمّر هو من "طقوس العبور" لأي مرحلة من المراحل التي يمرّ بها الطالب، وأنه لا يمكن فعل الكثير للقضاء عليه، وأصرت المنظمة على أن عشرات الدول قد أحرزت تقدما كبيرا في معالجة المشكلة.

إنّ من أهم الأسباب التي تؤدي إلى التنمر بين الطلاب هو الشعور بالغيرة تجاه الطالب المُتنمَّر عليه، خاصة في مسألة التحصيل الدراسي أو حتى المستوى المعيشي أو غير ذلك من الأمور التي تؤدي إلى تولد الغيرة بين الطلاب. عدم وجود الرادع

أسباب أُسرية: حيث إن المتنمر قد يكون نشأ في بيئة أسرية مشتتة، ككثرة المشكلات بين الزوجين واضطراب علاقتهما، أو الانفصال أو الطلاق، فهذا ينعكس سلبًا على المتنمر ويُتعب نفسيته.

التنمر المدرسي هو مجموعة المضايقات التي قد يقوم بها فرد من الأفراد أو مجموعة من الأشخاص تجاه شخص آخر بشكل متعمد ويتنوع ذلك ما بين الإيذاء الجسدي أو الإيذاء اللفظي أو حتى الإيذاء النفسي بهدف إبقاء ذلك الشخص المُستهدف ضمن دائرة السخرية والإهانة والإذلال، ويُمكن للتنمر المدرسي أن يكون بين الطلاب وقد يطال الهيئة التدريسية أو حتى المنشآت التدريسية.[١]

"سبعون كيلو للبالغ، وثمانية عشر للطفل" هكذا تُوزّع أشلاء القتلى في أكياس عندما انقر على الرابط لا يُعثر على جثث كاملة في غزة

قد يتعدى التنمُّر في بعض الحالات الأضرار النفسية ويسبب ضرراً جسدياً جسيماً أو تلفاً بالممتلكات الخاصة.

يُمكن تقسيم التنمّر إلى عدة أنواع بحسب الدراسات التي أجرتها العديد من المنظمات العالميّة، وأهم أنواع التنمر:

يرجع الطفل ضحية التنمُّر إلى البيت حزيناً وفاقداً للنشاط والطاقة.

التنمُّر الأسري: وهو الذي يحصل من قبل الوالدين على الأبناء، أو بين الإخوان، أو الزوجين أو الأقارب، وخطورة هذا النوع من التنمُّر أنه يكون أكثر استمرارية وأكثر تأثيراً بسبب العلاقة بين المتنمِّر والضحية والتي يفترض بها أن تكون علاقة صحية وسوية.

النشأة في أسرة لا توجه الطفل أو المراهق، بل وقد يلجأ فيها الآباء والأمهات إلى التنمر على الآخرين فيكتسب الطفل هذا السلوك السيء.

ومن بين الباحثين الذين أولوا اهتمامهم لهذه المسألة تحديدا، كالي تزاني-بيبلاسي المُحاضرة في علم النفس الاستقصائي، الذي يُعنى بوصف تصرفات المعتدين وبلورة فهم أفضل للجرائم وطبيعتها.

Report this page