THE 5-SECOND TRICK FOR أنواع الضغوط النفسية

The 5-Second Trick For أنواع الضغوط النفسية

The 5-Second Trick For أنواع الضغوط النفسية

Blog Article



الغثيان ومشكلات في الجهاز الهضمي وخاصةً المعدة؛ لأنَّها شديدة التأثُّر في الحالة النفسية.

تحسين عملية التواصل مع الآخرين سواء من الأصدقاء أو العائلة، بدلا من الاتجاه إلى العزلة.

الضغط النفسي هو حدوث مجموعة من الأمور التي تؤدي إلى الإجهاد والتوتر، ويعتبر رد فعل الجسم للضغوط بأنواعها المختلفة، سواء الضغط البدني، أو الضغط العقلي، أو حتى الضغط العاطفي، ولكن لا يشترط أن يكون الضغط النفسي أمراً ضاراً، إذ يمكن أن يكون طريقة للتحفيز في العمل إذا كان قصيراً وليس مستمراً.

تغيير طريقة التفكير بالضَّغط النفسي وبمسببه، فالتفكير بطريقةٍ إيجابية والتركيز على إيجابيات أي أمرٍ من شأنه أن يغيِّر من تأثير الضَّغط النفسي وعلاجه.

الضغط النفسي المؤقت: وهو الضغط النفسي الذي يستمر بشكل مؤقت، وينتهي سريعاً، وهو أمر طبيعي يمر به أغلب الأشخاص، مثل فترة الإمتحانات لدى المراهقين، أو وقت اجراء مقابلة لعمل، وعند الضغط على فرامل السيارة بشكل مفاجىء لتجنب الاصطدام.

– نسيان الحادث الصادم وتجنب الأماكن أو الأشخاص نور المرتبطين به.

المحافظة على التواصل مع الناس وبناء العلاقات الاجتماعيّة فالجلوس مع الناسن والتحدّث معهم يساعد من خروج الشخص من دائرة الضَّغط النفسي.

تعلم وممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق وتمارين الإطالة.

في النهاية، لا بد من التوازن بين العمل والراحة والاسترخاء لتتمتع بطاقة متجددة للاستمرار في الحياة دون كدر.

على سبيل المثال، إن كان عملك صعباً، ولكنَّك تمتلك عائلة مترابطة ومتحابة تقدِّم الدعم النفسي لك؛ فاكتب قائمة بالأشياء الإيجابية التي تمتلكها في الحياة ودوِّن إنجازاتك والذكريات التي تسعدك؛ لتعود وتقرأ ما كتبتَ كلَّما شعرتَ بالضيق، فتتذكر أنَّك قادر على تجاوز الصعوبات كما تجاوزتها سابقاً، وتحدَّث إلى نفسك دائماً بشكل إيجابي كأن تقول: "أنا قادر على حل المشكلة كما حللت غيرها سابقاً"، و"أنا سعيد في حياتي"، واشكرْ الله دائماً وتذكَّر أنَّ الشكر يديم النعم.

زيادة الايمان بالله تعالى والالتزام بتأدية الصلاة وقراءة القرآن الكريم، فهذا يساعِد على الاسترخاء وعدم التفكير بالأمور السلبيّة، وتقبّل الأمور بأن كل شيءٍ بيد الله تعالى، وما نور على الشخص إلّا الأخذ في الأسباب.

وقد يدفع هذا النوع الأشخاص الذين يعانون منه إلى القيام بسلوكيات عنيفة، أو الإقدام على الانتحار، وتعرض الإصابة بالأزمات القلبية.

الإنسان الذي يمتلك القدرة على إدارة عواطفه والتحكم بردود فعله وتهدئة نفسه والمحافظة على ثباته الانفعالي عند الغضب والحزن، يكون أقل عرضة للضغط النفسي.

انضم إلى النشرة الإخبارية واحصل على آخر المقالات في حاكیني ثقافة وعلى مجموعة من النصائح الأسبوعية.

Report this page